الحلال بين والحرام بين وما بينهما متشابهات أتركها لله \/\/ halal is clear and haram ( crime ) is clear
من الأحاديث النبوية الشريفة التي تتخذ منهجاً للحياة النقية
لا تحتاج كثيراً من الشرح
فملخصها التضحية بترك بعض الأمور التي يشك في كونها حراماً أو حلالاً
هذه التضحية حباً في الله وطلباً لرضاه
وتطهيراً وتجنيباً للنفس عن كل مشكوك في حرمته بتركه والاستغناء عنه وإن إختلف في حكمه العلماء
=
يقول سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم :ـ
{ الْحَلالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ
وَبَيْنَهُمَا مَشْتَبِهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ
فَمَنِ اتَّقَى الْمُشْتَبِهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِعِرْضِهِ وَدِينِهِ
وَمَنْ وَقَعَ فِي الْمُشَبَّهَاتِ كَرَاعِي يَرْعَي حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكَ أَنْ يُوَاقِعَهُ }
=
وفي رواية :ـ
{ الحلال بين والحرام بين
وبينهما أمور مشتبهة
فمن ترك ما شبه عليه من الإثم كان لما استبان أترك
ومن اجترأ على ما يشك فيه من الإثم أوشك أن يواقع ما استبان
والمعاصي حمى الله
من يرتع حول الحمى يوشك أن يواقعه }
=
حقيقة تطبيق هذا الحديث تظهر أكثر وبوضوح في الأمور المادية ومتع الحياة والأموال وما شابه
عندها تجد من يضحي بالأموال والمتع وغيرها التي بها بعض الشك في أمرها وتعد من المشتبهات ويتركها لله
وتجد أيضاً من يتلمس ويستجدي لنفسه الآراء المبيحة لكل شبهة ليجد لنفسه درباً وطريقاً يحصد به كل المتع والخيرات غير مبالي أو خائف
وهذا هو والعياذ بالله من يكون في الغالب كما في الحديث ساقطاً في النهاية في حمى المعاصي
أي ساقطاً في المعاصي نفسها بشبهة أو بأن الشبهات جرته جراً للمحرمات
لا تحتاج كثيراً من الشرح
فملخصها التضحية بترك بعض الأمور التي يشك في كونها حراماً أو حلالاً
هذه التضحية حباً في الله وطلباً لرضاه
وتطهيراً وتجنيباً للنفس عن كل مشكوك في حرمته بتركه والاستغناء عنه وإن إختلف في حكمه العلماء
=
يقول سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم :ـ
{ الْحَلالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ
وَبَيْنَهُمَا مَشْتَبِهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ
فَمَنِ اتَّقَى الْمُشْتَبِهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِعِرْضِهِ وَدِينِهِ
وَمَنْ وَقَعَ فِي الْمُشَبَّهَاتِ كَرَاعِي يَرْعَي حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكَ أَنْ يُوَاقِعَهُ }
=
وفي رواية :ـ
{ الحلال بين والحرام بين
وبينهما أمور مشتبهة
فمن ترك ما شبه عليه من الإثم كان لما استبان أترك
ومن اجترأ على ما يشك فيه من الإثم أوشك أن يواقع ما استبان
والمعاصي حمى الله
من يرتع حول الحمى يوشك أن يواقعه }
=
حقيقة تطبيق هذا الحديث تظهر أكثر وبوضوح في الأمور المادية ومتع الحياة والأموال وما شابه
عندها تجد من يضحي بالأموال والمتع وغيرها التي بها بعض الشك في أمرها وتعد من المشتبهات ويتركها لله
وتجد أيضاً من يتلمس ويستجدي لنفسه الآراء المبيحة لكل شبهة ليجد لنفسه درباً وطريقاً يحصد به كل المتع والخيرات غير مبالي أو خائف
وهذا هو والعياذ بالله من يكون في الغالب كما في الحديث ساقطاً في النهاية في حمى المعاصي
أي ساقطاً في المعاصي نفسها بشبهة أو بأن الشبهات جرته جراً للمحرمات
تعليقات
إرسال تعليق