رسالة قرأتها في بريد الأهرام منذ ستة عشر عاماً
لا يزال وقعها يتردد في وجداني
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
في الرابط التالي :ـــــــــــ
مصيبة عقوق الوالدين
لا يزال وقعها يتردد في وجداني
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
في الرابط التالي :ـــــــــــ
مصيبة عقوق الوالدين
بريـد الأهــرام
42144 | السنة 126-العدد | 2002 | ابريل | 26 | 13 من صفر 1423هــ | الجمعة |
جفاف النبع!
|
تعليقات
إرسال تعليق